لماذا تختاري أسيندا +3؟

عندما يمر طفلك بمرحلة من النمو المتعثر، قد يبدو الوصول لنمو الصحي حلمًا بعيد المنال. لا تقلقي! أسيندا +3 هنا لمساعدتهم على اللحاق بالركب!

لا يقتصر النمو الصحي على الأرقام والنسب المئوية، فمن المؤكد أن طفلك سيحقق عددًا من الفوائد المهمة من خلال وصفة أسيندا +3 المثبتة علميًا، ومن بين الفوائد الجديرة بالذكر:

استشيري طبيبك الآن لمعرفة ما إذا كان طفلك يمكنه الاستفادة من أسيندا +3

ملاحظة هامة: نؤمن بأن الرضاعة الطبيعية هي البداية الغذائية المثالية للأطفال، ونؤيد تمامًا توصية منظمة الصحة العالمية الخاصة بالرضاعة الطبيعية الحصرية للأشهر الستة الأولى من العمر متبوعة بإدخال الأغذية التكميلية المغذية الكافية بجانب استمرار الرضاعة الطبيعية حتى سن العامين.

نوصي الوالدان بالبحث عن المعلومات حول مزايا الرضاعة الطبيعية، وأهمية بدء الرضاعة الطبيعية بعد الولادة مباشرة (خلال الساعة الأولى)، كما أن الغذاء الصحي ضروري لدعم الحمل الصحي، وتهيئة الرضاعة، والحفاظ عليها.

كما ندر ك أيضًا أن الرضاعة الطبيعية ليست دائمً ا خيارًا للوالدين. نوصي أخصائيي الرعاية الصحية بإبلا غ الوالدي ن بمزايا الرضاعة الطبيعية.

في حال عدم اختيار الرضاعة الطبيعية فالرجاء التذكر بأنه قد يكون من الصعب التراجع عن مثل هذا القرار، وأن إدخال الرضاعة الجزئية بزجاجات الرضاعة أو الغذاء التكميلي قبل عمر ستة أشهر سيقلل من إمداد حليب الأم، وسيكون له آثار اجتماعية، ومالية، وصحية، وبيئية.

إدخال الرضاعة الجزئية بزجاجات الرضاعة أو الغذاء التكميلي قبل عمر ستة أشهر سيقلل من إمداد حليب الأم.

يجب دائمًا تحضير حليب الأطفال، والأغذية التكميلية سواء كانت مصنعة أو منزلية بشكل صحيح عند الحاجة، واستخدامهم، وتخزينهم وفقًا للتعليمات الواردة على الملصق، وذلك لتجنب المخاطر على صحة الطفل المرتبطة بالاستخدام غير الضروري أو غير الصحيح لتركيبة الرضع أو بدائل حليب الأم الأخرى، بالإضافة إلى المخاطر المرتبطة بالأطعمة أو طرق التغذية غير المناسبة. يجب على الوالدين طلب المشورة من أخصائي الرعاية الصحية بشأن الاستخدام السليم للأكواب، والملاعق، والأواني الأخرى، والمخاطر المرتبطة باستخدام اللهايات والحلمات الاصطناعية.

أسيندا +٣ ليست بديلًا لحليب الأم، ونوصيكم بالتحدث إلى أخصائي الرعاية الصحية لديكم حول كيفية إطعام طفلك، وطلب المشورة بشأن موعد إدخال هذا المنتج.